من اليوم اللي ظلمني فيه وطلقني من غير ما يسمع دفاعي عن نفسي ومن غير ما يديني فرصه اثبتله الحقيقه..رواية كاملة ساسو موقع أيام نيوز الفصل الاول في فيلا نادر الصياد ذو الطراز الاروبي الحديث واساسها ال
المحتويات
.....
ساسوو
في الشركه
كان ادهم يجلس خلف مكتبه بهدوء وامامه كريم الذي ينظر له بهدوء يقابله اياد الذي ينظر لادهم پغضب شرعان ماانفجر في الضحك يشاركه ادهم بهستريا تحت
نظرات كريم المشدوهه
سيطر اياد علي نوبة ضحكه بصهوبه بالغه خرج صوته ببحه خفيفه
ايدك كانت تقيله يامتخلف ومتفقناش علي كدا
ابتسم ادهم بااتساع بس تصدق كان صوت رنته هزت الارض
فلاش بااااك
كانو جالسين سويا في شقة اياد اةتردد ادهم قليلا لكنه قرر اخباره عما بداخله
اياد في حاجه لازم تعرفها
رفع اياد حاجبه بااستغراب
حاجة ايه ياابني مالك مضطرب كدا ليه
حمحم ادهم بتوتر مد يده له بورقه متنيه نصفين اخذها اياد بتعجب وفتحها لتتسع عينيه پصدمه وذهول وڠضب تحدث ادهم بهدوء وهو يلاحظ تعابير وجهه الغاضبه
نظر له اياد پغضب اهدا اهدا ازاي ياادهم امي دي اللي اټترحيلت واللي قټلتها عمتك
ادهم بتوجس طالب بس تهدي غضبك لفتره دي لحد مانخلص من امجد الصايغونوقعه في شړ اعماله بااعماله المشبوهه انا متأكد انه هيجيلك ويوقعنا في بعضنا وانا عايز خططته تنجح ويوصله اننا فعلا اتفككنا
وكد كان ماتوقعه ادهم بالفعل لتتم الخطه علي اكمل وجه فا امجد الان مرتاح نفسيا من تفككهم وخصوصا انهم علمو انه رائ شجارهم بالفعل من خلال تلك الكاميرات التي وضعها خلسه خرجو من شردوهم صوت هاتف ادهم رد بهدوء يسمع الطرف الاخر لحظات ووق ف مڤزوعا وهو يسمع صړيخ سيلا مستنجده به
الفصل الاخبر الجزء الاول
اووف بقا علي الشبكه الزفت
وضع الرجل قطعة قمامش معقمه بالمخدر علي فمها يكتم صړاخها لتغيب في لحظات عن الوعي وهي تنظر لهاتفها
حملها الرجل متجها بها الي السياره وخلفه اصحابه وضعها بالخلف وجلس بجانبها وتحركت السياره مسرعه تاركبن سيارتها مرصوفه جانب الطريق
ساسوو
وقف مڤزوعا من صړاخها المستنجد به
الو سيلا الو الو سيلاااا
وقف اياد وكريم علي فزعه سائله اياد بالهفهوقلق
ادهم في ايه مالها سيلا
نظر
له ادهم پخوف وقلق
مش عارف مش عارف اتصلت بيا ولما فتحت سمعتها بتصرخ وبتقولي الحقها
اياد بفزع هو الاخر طب اتصل بيها تاني
ادهم بتوتر التلبغون مقفول مقفول
حاول كريم تهدئتهم اهدو كدا خلينا نفكر ادهم اتصل بالفيلا باذن الله مفيش حاجه نقلق
عز ادهم راسه بتوتر واجرا اتصالا بجدته التي اجابت بعد لحظات حدثها بلهفه
جدتي ادي التليفون لسيلا
جاء رد سناء صاډما له حبيبي سيلا خرجت راحت المركز الطبي اللي متابعه فيه
ادهم بقلق وتوتر وڠضب في نفس الوقت
خرجت ازاي معادها بكره ياجدتي مش النهاردا
لاحظت سناء قلقه وتوتر الظاهرين من صوته الغاضب
حبيبي اهدي في ايه هما اتصلو بيها وقالوها انه اتقدم للنهاردا متهيألي الدكتوره باين مسافره بكرا
لعڼ ادهم في سره واغلق الخط دون كلمه اخري نظر له اياد
بقلق يلاحظ تشنج عضلاته وملامح الڠضب الظاهره عليه خرج صوته قلقا
كريم اتصل بالمركز شوف في ميعاد فعلا النهاردا ولا لاء باسم سيلا وابقي كلمني
هز كريم راسه بهدوء وهو يتابع خروج ادهم
من الغرفه دون كلام اخر خلفه اياد الذي ينادي عليه بلهفه
ساسوو
في مكان بعيد عن مدينة القاهره علي الطريق الصحرواي الةتجه للواحات يقبع ذالك المصنع القديم. يجلس امجد علي ذالك الكرسي القديم بعض الشئ يضع قدم فوق الاخرى ينظر لتلك النائمه امامه علي الارض مقيدة ا القدمين پغضب وكره يتذكر ما وصله منذ ساعات
فلاش بااااك
كان جالس في شركته خلف مكتبه في الشركه يباشر عمله بهدوء انتشلته ولاءمن هدوئه اقټحمت غرفة مكتبه كالاعصار تصرخ في وجهه
طبعا
متابعة القراءة