كان هناك رجلا ثريا يعيش في نعمة وكان أغنى أهل قريته
المحتويات
كان هناك رجلا ثريا يعيش في نعمة وكان أغنى أهل قريته
قصة راااائعه من أجمل ماسوف تقرا
يروى في قديم الزمان أنه كان هناك رجلًا ثريًا يعيش في نعمة وكان أغنى أهل قريته مالًا وجاهًا،وكانت عائلته مكونة من أم عجوز طريحة الفراش تكاد تكون منسية تمامًا منه ومن عائلته،ومن وأب وأخوة وأبناء وزوجة.
كان هو بالنسبة لهم السيد المتفضل والمنعم الذي لا يخالفون له أمرًا ولا يردون له طلبًا ولكن كان هذا الرجل لا يصلي ولا يذكر ربه ولا يهتم لأمر الأخرة أبدًا.
وذات يوم بينما كان يجلس على الشاطئ على كرسي عرشه يراقب سُفنه وتجارته وعماله، جاء إليه رجل من أهل الصلاح فسلم عليه وجلس يحاوره قليلًا وهم بنصحه بالصلاة والرجوع فأجابه بأنه ليس في حاجة إلى الصلاة لأنه يمتلك كل شيء، المال والجاه والعائلة المحبة ولا ينقصه شيء أبدًا حتى يفكر في الصلاة وأعمال الدين وغيرها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فلم يصدق الرجل الغني كلام الناصح.فقال الناصح: هل تريد أن ترى صدق كلامي لك.قال الرجل الثري: نعم.
فجاء الرجل بتابوت ومعه حمالين ليحملوه إلى أهله ويخبرهم أنه ماټ ويرى ماذا يصنعون فوافق الثري ونام فالتابوت وحُمل إلى اهله والرجل الناصح يرافقه.حتى وصلوا إلى قصره وأدخلوه
متابعة القراءة