لماذا حذرنا النبي محمد عن نوم الرجل منفرداً ؟ وماذا يحدث له عند النوم
لماذا حذرنا النبي محمد عن نوم الرجل منفرداً ؟ وماذا ېحدث له عند النوم
المحتويات
الجواب
نعم ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن ذلك في أحاديث منها
1 عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده رواه البخاري 2998
وقد أخرج الإمام أحمد في المسند 291 هذا الحديث بزيادة فيها
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الوحدة أن يبيت الرجل وحده أو يسافر وحده
إلا أن هذه الرواية تعتبر شاذة وترجح عليها رواية البخاري لسببين اثنين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ب ويدل عليه أن رواية أحمد مروية بالمعنى إذ لم يذكر الراوي لفظ النبي صلى الله عليه وسلم بخلاف رواية الأكثرين .
ولذلك حكم محققو مسند أحمد 9467 ومثلهم الشيخ مقبل الوادعي في أحاديث معلة 249 بشذوذ رواية عبد الواحد . بخلاف الشيخ الألباني حيث حكم بصحتها كما في السلسلة الصحيحة 60
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وروى الطبراني في الأوسط 2079 من طريق محمد بن القاسم الأسدي عن زهير بن معاوية عن أبي الزبير عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لو يعلم الناس ما في الوحدة ما سار راكب بليل أبدا ولا نام رجل في بيت وحده
إلا أنها رواية مردودة بسبب محمد بن القاسم الأسدي لأنه متهم بالكذب .
كما جاء النهي عن المبيت وحيدا في بعض الآثار الصحيحة فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لا يسافرن رجل وحده ولا ينامن في بيت وحده انتهى
وسئل الإمام أحمد عن الرجل يبيت وحده قال أحب إلي أن يتوقى ذلك . نقلا عن الآداب الشرعية 1428
2 عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال الراكب شېطان والراكبان شېطانان والثلاثة ركب رواه الترمذي 1674 وقال حديث حسن . وحسنه ابن حجر في فتح الباري 653 والألباني في السلسلة الصحيحة 62
وهذه الأحاديث تدل على كراهة الوحدة فيما يخشى المرء فيه على نفسه من ضعف وهلكة ومشقة أو ما يخشاه من إغواء الشېطان وإضلاله فإن الفائدة من وجود الرفقة والصحبة الصالحة لا تقتصر على الإعانة والمساعدة بل الأهم أنها
متابعة القراءة