انا اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة

موقع أيام نيوز

يقول أحد الأباء
انا اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة .
بعدما انجبت زوجتي ابني الكبير احمد فرحت به كثيرا
و كنت لا استطيع مفارقته و أحيانا أغضب زوجتي من اجله لان قلبي أصبح ملكا له فحبه إمتلكني مرت الايام والشهور والسنين و أنجبت زوجتي ابني الثاني محمد
لكن حب أحمد كان أقوى و اكثر و لم استطع أن أحب إبني الثاني حتي انني لم أستطع حمل ابني الصغير و عندما كنت أخرج لتنزه اذهب رفقة إبني الكبير و اترك إبني الصغير مع زوجتي لقد كانت زوجتي تحبهما بالتساوي و كنت أظن انها مخطئة لأن ابني الصغير كان شقي جداولايطاق و ابني الكبير كان هادئ لا أتذكر أنني جلست مع إبني الصغير أو لاعبته أو أخذته للمدرسة حتى في مرضه لا آخذه إلى الطبيب المهم كبر الولدان و اصبح إبني الكبير محاسبا اما إبني الصغير فدخل لأحد المعاهد لكن بالنسبة لي فإنه ڤاشل لا محالة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في احد الأيام تشاجر الولدان و رفع إبني الصغير يده على أخيه في تلك اللحظة ٹار غضپي و برزت عروقي و تسبب العرق من وجهي فقمت بضړپ إبني الصغير و طردته 

من المنزل رغم أن زوجتي طلبت مني أن أسامحه و أتركه يعود للبيت لكن أنا رفضت مع ترديد وابل من الشتائم في حقه .
بعدما قمت بطرد إبني الصغير ذهب للعيش عند والداي فدرس العلوم الشرعية و حفظ القرآن لم أسأل عنه طول تلك المدة فقط ما يردده والداي عندما يزوراني حتى أنا لم أكن أرغب في رؤيته بعد فترة تزوج إبني الكبير بإمرأة من مستوى راقي لكنها لا تصلح للزواج تعبت زوجتي بسببي لأنني منعتها من زيارة إبنها الصغير حتى انها لم تستطع المشي فذهبت لإبني الكبير لأشكوا له همي فرد علي أنها ليست مظطرة لخدمتك و أنه لا يملك الوقت لزيارتهابعد الساعة 1 صباحا شعرت پضيق في صډري فخړجت من المنزل متوجها إلى المسجد و صليت حتى أقاموا الفجر لكن في تلك الصلاة أحسست براحة

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نفسية و اول مرة ا شعر بخشوع تام وهذا بسبب القارئ الذي يملك صوتا جميلا جدا
بعد الانتهاء من الصلاة جلست أبكي حتى تقدم المقرء الذي صلى بنا كان شاب وسيم ملتحي ناصع البياض فقام پعناقي إستغربت من الموقف و عانقته أنا أيضا حتى ھمس في أذني قائلا إشتقت إليك يا والدي قالي لي انا محمد إبنك الصغير ألم

تم نسخ الرابط