معجزة في جسد المراة موجوده في القران الكريم ويكتشفها الان العلم الحديث

موقع أيام نيوز

الآن طبيا أن الأمراض الخطېرة التي انتشرت كالإيدز والسړطان وغيرهها من أهم أسبابها كون المرأة يطأها أكثر من رجل فاختلاط السوائل المنوية في رحم المرأة يسبب هذه الأمراض الفتاكة ولذلك شرع الله العدة للمرأة المطلقة أو المتوفى عنها زوجها حتى تمكث مدة لتطهير رحمها ومسالكها من آثار الزوج السابق وللطمث الذي يعتريها دور أيضا في هذه العملية.
وكما ذكرنا من قبل تأكيد العلماء أن جميع ممارسات مهنة الډعارة يصبن بمرض سړطان الرحم وفسروا العدة للنساء للتأكد من خلو الرحم من جنين كما أنها مهلة للصلح بين الزوجين وهذا صحيح ولكن هناك سببا آخر اكتشفه العلم الحديث وهو أن السائل الذكري يختلف من شخص إلى آخر كما تختلف بصمة الأصبع وأن لكل رجل شفرة خاصة به.
كما أكد العلماء أن المرأة تحمل داخل جسدها ما يشبه الكمبيوتر الذي يختزن شفرة الرجل الذي يعاشرها وإذا دخل على هذا الكمبيوتر أكثر من شفرة كأنما دخل فيروس إلى الكمبيوتر ويصاب بالخلل والاضطراب والأمراض الخبيثة.
ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل أو علاج لهذه المشكلة اكتشف الإعجاز واكتشفوا أن الإسلام يعلم ما يجهلونه وأن المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الإسلام حتى تستطيع استقبال شفرة جديدة بدون إصابتها بأذى.
كما فسر هذا الاكتشاف لماذا تتزوج المرأة رجلا واحدا ولا يجوز لها تعدد الأزواج.
لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والأرملة
أجريت الدراسات على المطلقات والأرامل فأثبتت التحاليل أن الأرملة تحتاج وقتا أطول من المطلقة لنسيان هذه الشفرة وذلك يرجع إلى حالتها النفسية حيث تكون حزينة أكثر على فقدان زوجها إذ لم يطلقها زوجها بل توفاه الله.
ومن جهة أخرى فإن الإحصاءات تدل على أن عدد الرجال أقل من عدد النساء والرجال دائما عرضة للإصابات في أحداث الحياة التي يتعرضون لها في مجالات أعمالهم بالإضافة للحروب فكان من مصلحة المجتمع البشري أن يشرع التعدد للرجل.
والغربيون الذين يتحدثون عن قضية تعدد الزوجات في الإسلام يغمضون أعينهم عما يحدث في مجتمعاتهم

تم نسخ الرابط