زوجتي حملت الجزء الاول

موقع أيام نيوز

فقلت لن احكي لك ان زوجتك كانت عندي فقلت له يا ليتك كنت حكيت فقال لي اصبر حتى تخرج نتائج التحاليل.
وبدء بالحكم فقلت لا لن اصبر حتي اعلم الحقيقه فاقترح علي صديقي ان اجلب كاميرا صغيره دقيقه تعمل بالانترنت واوصلها بهاتفك وضعها في مكان ما في البيت وراقب بيتك جيدا.
عندما تكون خارج البيت ليطمئن قلبك وعجبتني الفكرة وفعلا ذهبت الي محل واشتريت كاميرتين صغيرتين جدا وضعتهم في الاماكن المميزة في البيت لكي تكشف لي البيت كامل ولكي اسمع ما يقال في البيت وهنا كانت الامر الغير عادي
وعندما وضعت الكاميرات في البيت وانتظر كي تعمل علي هاتفي ولكن الكمرات لم تعمل اخذتها وذهبت الي المحل الذي اشتريت منه الكاميرات وتم استبدالها وذهبت الى البيت لتركيبها وعندما
انتهيت قلت لزوجتي اني سوف اذهب الي العمل يوم او يومين في الاسكندريه فقالت لي أنت وشأنك.
فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واريي سوف تحدث
في أي لحظة واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني.
وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له يارب خيب ظني وقال لي صديقي الم تشعر بالجوع قلت نعم ان جوعان جدا فذهبنا نحن الاثنين الي المطعم ونحن نتناول الطعام.
أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت فوجدت ما لا أتوقعه رأيت جاري في
الشقه المقابله وهو يعمل طبيب ويدخل مع زوجتي إلى غرفة نومي فنهضت مسرعا الي سيارتي فقال لي صديقي انتظر خدني معك فقلت له لاااا لا دخل لك في هذه القصة.
وذهبت بالسياره واتي صديقي خلفي بسيارته وعندما دخلت البيت وعندما دخلت الي البيت مسرعا
واشهرت سلاحي لكي أقتل زوجتي هيا وحبيب الزوجة ودخلت غرفة نومي وشيب شجار عڼيف بيننا نحن الثلاثة والشدةيملأ قلبي وعيني ولم اري شئ امامي غير القضاء عليهما ولم افق غير ان صديقي خطڤ المصوب من يدي
تم نسخ الرابط