القصة الحقيقية لفيلم “واحد من الناس” ستدهشكم

موقع أيام نيوز

 الواقعة واستطاع أن يأتي بشهود يؤيدوا شهادته ولكن هناك شهود شهدوا بأن الهواري  وأن لسلاح الأبيض الذي قتل به المجني عليه تعود ملكيته لعمر الهواري.
وقعت الچريمة في ديسكو بومو دورو والذي لا يدخله إلا أعضاؤه وهم نفس أعضاء شرطة استايل للمشاريع والامتيازات برسم عضوية 20 ألف جنيه بما أن رواده من رجال الأعمال 20 ألف جنيه رقم كبير في سنة 2001. 
في الساعة الثالثة والنصف فجرا وقعت بمشاجرة حامية الوطيس بين رجل الأعمال محمود محيي الدين روحي 37 سنة صاحب شركة ليموزين لتأجير السيارات
ورديات يؤمنون المول بأكمله ما عدا صالة بومو دورو والتي لها البودي جارد المخصص لها وممنوع من الأمن من الاقتراب من الصالة التي وصفوها بصالة أولاد الذوات. وتأرجحت التحقيقات لتقدم إحدى الشهود أفادتها بأن عائلة الهواري سعت لها بكل الأساليب من أجل تغيير شهادتها لصالحهم

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وكانت هذه الشهادة هى الحاسمة بأن الهواري هو القاټل ويمارس أساليب غير قانونية للخروج من القضية ليحكم بالأشغال الشاقة المؤبدة على المتهم. ونشرت اسرة روحي نعي مطولا له في كافة الجرائد حيث وصفوه بفقيد الشباب وكانت الچريمة هي الشغل الشاغل للصحافة المصرية طوال فترة تداولها في
المحاكم ووصفت وقتها بصراع الأفيال فكلا الطرفين من أبناء الأسر الغنية في مصر أهل القتيل يريدون أخذ حق قتيلهم وأهل القاټل يريدون تبرئته بكل الطرق فشهدت القضية شتى الطرق التي تخطر على بالك والتي لا تخطر لكي يكسبها كل طرف لحسابه.

تم نسخ الرابط