تزوج رجل غنى جدا بفتاه فقيرة

موقع أيام نيوز


و تم نقله بالفعل هناك وهو يبكي وعيناه تقطر دماً بدل الدموع 
علمت الزوجة الأولى مل حصل لزوجها وأنه تم نقله الى دار العجزة فذهبت مع بناتها وأخرجوه ونقلوه إلى بيتهم الصغير وبدأ الكل بالإهتمام به وكانت الزوجه مع بناتها تعمل وتجمع المال من اجل علاج زوجها، وبدأ الأب يتحسن و يقف على أقدامه من جديد ، وبعد عام شفي الزوج تماماً وأصبح قادرََا على الحركة هنا تذكر الزوج كل ماحصل له من أولاده و أمهم وبدأ يتأسف من زوجته ومن بناته وهو يبكي لِما فعله معهم و ذهب بعد ذلك لأحد أصدقائه و إقترض منه المال و أرجع شركاته لسالف عهدهم و إستعاد كل ما ضيعه أولاده و أخذ زوجته وبناته وعاد بهم إلى الفيلا و بعث بزوجته و  أولادها إلى ذاك المكان الصغير و 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال لهم هذا هو مكانكم الصحيح أنتم عار علينا لقد تركتموني في أول سقوط لي رغم كل الذي فعلته لكم لقد ظلمت زوجتي وبناتي من أجل راحتكم وفي المقابل أين وضعتموني في دار العجزة ،رغم ما فعلته بهم ، و  وحرمتهم من حنان الأب وحرمتهم من العلم والراحة ولقد تركتهم وحدهم للعذاب والشقاء رغم كل هذا أخرجوني من دار المسنين وقاموا برعايتي حتى صرت أقف على أقدامي لقد كنت مخطئ حين فضلتكم عن الفتيات ولكن عرفت نعمتهم وفضلهم في أمس حاجتي لهم أصبحت الأم تعيش مع بناتها في نعيم والدهم عسى أن تكرهوا شيئََا وهو خير لكم 
العبرة من القصة : الله يعلم وأنتم لا تعلمون من تظنه سيرفعك ، هو من يسقطك ومن تظنه سيسقطك هو من يرفعك في النهاية. 💜

تم نسخ الرابط