الصياد والاميره يحكى في قديم الزمان كانت مجموعة من الصيادين على متن سفينة صغيرة في عرض البحر
المحتويات
للملك وأقوم بتقديم الطعام للملك وكل كلمه ينطق بها يفكر بها لأنه يعلم انها تراقب عقله وليس لسانه فقالت له إذهب وتعالى إلي في المساء فأنا أريدك وكانت نظراتها توحي بما تريد فذهب عامر إلى الملك وأعطاه السمكة التي طلبها وأخبره بما دار بينه وبين زوجته عنود وذكره قائلا يامولاي اخبرتني الأميرة فاتن أن الشيئ الذي تقوم به عنود بالسحر وتحويل الإنسان إلى حيوان هي جوهرة فاتفق الملك مع عامر أن يذهب إليها كما طلبت منه في الوقت المحدد ولايفكر إلا بجمالها ورقتها وهذا لإتمام خطتهم للإيقاع بها فذهب عامر إليها وكل مايدور بعقله هوا جمالها وأنها إنسانه رائعة ومن الناحية الأخرى أكل الملك السمكة وتعافى تماما واسترد عافيته ورجعت له قوتة فذهب للحرس وجنرالات الجيش وأمرهم بالقبض على الخائنين من ساعدو عنود وأعانوها على ماتفعل وذهب الملك ومعه بعض من الحراس إلى غرفة عنود
لحالتهم الطبيعيه فبكو فرحا
وأستعادت المملكه قوتها و سعادتها والتخلص من الشړ الأسود فطلب عامر الذهاب إلى بلده وطنه التي لايعلم أين طريقها فقال الملك ايلان لعامر انت بطل شجاع يافتى ستعيش معنا وسأزوجك أبنتي الأميرة فاتن وستكون القائد الأعلى للبلاد
فقال هذا شرف لي يامولاي و لكن لابد أن ارجع بلدي لأن هناك من ينتظرني
رد عليه عامر بدهشة شديدة نعم إنه أبي رحمة الله عليه قال له الملك رحمة الله على ابيك فكان رجل صالح فقد زار مملكتنا هذه من سنين مضت وكان يبيع لنا حيتان يصطادها وكان ذو كرم شديد وفي يوم باع لنا حيتان وسمك بدون مقابل لأزمة مرت على مملكتنا ووقف بجانبنا بشهامة إلى ان أستردت المملكة عافيتها فلولاه لماټ كثير من شعبي جوعان بعد أن رفض الصيادين اعطائنا سمك إلا بمقابل وكنا لانملك شيئ وقتها فكافئتة زوجتي الملكة آسيا رحمة الله عليها بعقد من اللؤلؤ وكافئت خادم أبيك أيضا الذي يدعى اثر بقطع
قال الملك ستذهب إلى بلدتك لتحضر أختك وتأتي لتعيش معنا فوافق عامر وسعد بذلك كثيرا
فأمر الملك أن يذهب
متابعة القراءة