كل يوم اشوووف جوزي يقوم من جمبي واحنا نايمين لقيت جوزى داخل عند جارتي رواية جوزي وجارتي

موقع أيام نيوز

قالي (وهو بيوطي صوته ): إهدي بس والله مافيش حاجه دي كانت عاوزاني أصالحها هي وجوزها علشان مټخانقين.
قولتله: وفين جوزها اللي هتصالحها عليه ده ؟
قالي: الناس هتتفرج علينا.
وراح شاددني من إيدي ودخلني شقتنا.
وهي واقفة مش قادره تنطق.
وقعد يحلفلي أن مافيش حاجة وأن نيته سليمة وهو واسطة خير مش أكتر وحرام عليا لأن العماره كلها إتفرجت علينا وإن أنا بغير من هدومي وماينفعش كده وما ينفعش أرمي الناس بالباطل (أومال لو ما كنتش جايباه من شقتها كان قالي إيه)

وبعد ما كان بيتحايل …
وبعد ما كان بيتحايل عاوز يقلب الطرابيزه عليا (ياااااه علي البجاحة) وكانت خناقة كبيره طلعت منها في الاخر أنو حتي السلام مش هيرميه عليها وياريت أستريح وأبطل غيره
و طلعت أنا في الأخر شكاكة وما عنديش ثقة في نفسي.
و للأسف الخناقة اللي حصلت دي ما كانتش في مصلحتي خالص حتي لما بقي يتأخر بره البيت علي غير عادته وأسأله أتأخرت ليه يتهمني أني بشك فيه يعني حتي السؤال مابقاش من حقي.


و أخد حذره مني أوي.
بس أنا ما كنتش بدور وراه علشان أخرب بيتي بالعكس أنا كان نفسي أتأكد إن مافيش بينهم حاجه علشان قلبي يطمن لأني كنت حاسه إني عايشه في ڼار بس تصرفاته وحذره الزياده شككني فيه أكتر.
ولما تابعت عداد المكالمات في التيليفون ولاقيت في مكالمات بتتمسح يعني في مكالمات

مش عاوزني أعرف بيها
نزلت علي تيليفونه برنامج تسجيل المكالمات علشان لو فعلا مظلوم أبقي تأكدت إني ظالماه ولو طلع خاېن يبقي معايا اللي هفضحهم بيه المره دي.
و إستنيت وأنا علي ڼار
وعدي أسبوعين وبعد ما نام بالليل خدت تيليفونه علشان أسمع المكالمات المتسجله…
فتحت الفون وسمعت التسجيل وكان
الو:جوزي ايوه مين معيا
انا جرتك اللي قصادك ومن زمان معجبه بيك
وبرجولتك انت شخص مختلف عن كل الباقي
جوزي:انا بس انتي جبتي رقمي ازي وامتا
جرتي:من الهبله مراتك كانت مسجلك حبيبي واخت الرقم منها لانك عاجبني وخصاره فيها وانا

تم نسخ الرابط