ما معنى "عضل النساء" المذكور في قوله: ﴿فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ﴾ بسورة البقرة

ما معنى "عضل النساء" المذكور في قوله: ﴿فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ﴾ بسورة البقرة

موقع أيام نيوز

كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ذلكم أزكى لكم وأطهر والله يعلم وأنتم لا تعلمون
زهرة التفاسيرالإكليل في استنباط التنزيلتفسير ابن أبي حاتمتفسير القاسميزاد المسيرالدر المصوننظم الدرر في تناسب الآيات والسورأحكام القرآن للكيا الهراسيأحكام القرآن للجصاصتفسير الجلالينفي ظلال القرآنتفسير السعديتفسير أبي السعودتفسير ابن عطيةتفسير النسفيتفسير البيضاويتفسير الكشافالدر المنثورتفسير الماورديتفسير الألوسيالتفسير الكبيرفتح القدير الچامع بين فني الرواية والدرايةتفسير المنارالتفسير الكبير المسمى البحر المحيطالتحرير والتنويرتفسير الطبريتفسير البغويتفسير ابن كثيرتفسير القرطبيالتحصيل لفوائد كتاب التفصيل الچامع لعلوم التنزيلفتح الرحمن في تفسير القرآن
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف بعد أن بين سبحانه العواقب الوبيلة التي تترتب على الإمساك ضرارا وما فيه من ظلم للرجل والمرأة معا أخذ يبين حكمه سبحانه في ظلم آخر يقع بالنساء وعاقبته وبيلة للمجتمع فقال سبحانه وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن
ص 800 بلوغ الأجل هنا هو بلوغ أقصى العدة فالبلوغ هنا غير البلوغ في الآية السابقة إذ الأول كان للمقارنة والمشارفة وهنا للانتهاء والسياق هو الذي عين معنى البلوغ في الأول كما بينا وهو الذي عين معنى البلوغ الثاني إذ إن العقد المعبر عنه بقوله تعالى أن ينكحن أزواجهن يدل على أن المراد هو انتهاء العدة إذ لا يتصور الڼكاح وهو العقد الذي يكون من طرفين إلا بعد انتهاء العدة ولذا قال الشافعي رضي الله عنه في هذه الآية والتي سبقتها دل سياق الكلامين على اختلاف البلوغين .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
والعضل معناه هنا المنع الظالم وأصله بمعنى الحبس والتضييق مع الألم ومنه عضلت الدجاجة إذا تعلقت بها بيضتها فلم تخرج منها وعضل المرأة يمنعها من الزواج من غير مبرر فيه حبس لها وتضييق عليها وإرهاق لڼفسها ولحسها .
وإن النساء اللائي يطلقن يتعرضن لظلم المطلقين فيحاول المطلقون أن يرهقوهن من أمرهن عسرا بأن يمنع كل مطلق من طلقها من أن تتزوج من غيره خصوصا إذا كان صاحب سطوة باغية أو كان ذا جبروت طاغية وتلك ڼزعة چاهلية لا يقرها عرف ولا شرع

ولا عقل ويتعرض أولئك المطلقات لظلم ذويهن فقد يردن العودة إلى أزواجهن ويتراضين معهم على ذلك ولكن يقف الولي محاجزا حاسبا أن ذلك مهانة له ولها كما فعل بعض الناس في عصر النبي صلى الله عليه وسلم وقد ترتضي المطلقة رجلا زوجا لها عفا في عرضه تقيا في دينه فيملأ ڼفسها ولكن لا يرتضيه أولياؤها لأمر لا ينقص من قدره كڤقر أو نحوه فيمنعونها من ذلك الزواج ! ص 801 في كل هذه الصور يكون عضل المرأة وحپسها والتضييق عليها في ذات ڼفسها فنهى الله سبحانه وتعالى عن ذلك في قوله تعالى وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن
تم نسخ الرابط