ماذا حرم النبي على نفسه ولماذا

موقع أيام نيوز

فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير
تظاهر أزواج النبي عليه
المشهور من تاريخ النبي الكريم أنه اعتزل أزواجه شهرا وخرجت إشاعة تقول أن النبي طلق أزواجه أو سيطلقهن! وهذه الحاډثة هي التي نتحدث عنها! والتي أحيطت بقدر من التعمية!
فالناظر في الروايات الواردة بهذا الشأن لا يجد تعليلا مناسبا لهذا الهجر ولهذا الإقدام على هذه الخطوة الكبيرة.
فنجد الإمام الطبري مثلا يقول
وقيل إن هذه الآية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم تحذيرا من الله نساءه لما اجتمعن عليه في الغيرة. 
عن عمر قال بلغني عن بعض أمهاتنا أمهات المؤمنين شدة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأذاهن إياه فاستقريتهن امرأة امرأة أعظها وأنهاها عن أذى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقول إن أبيتن أبدله الله خيرا منكن حتى أتيت حسبت أنه قال على زينب فقالت يا ابن الخطاب أما في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت فأمسكت فأنزل الله عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن اه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فالرواية تقول أن الآية نزلت لما اجتمعت أزواج النبي عليه في الغيرة! كما يورد الإمام الطبري رواية أخرى عن عمر أنه بلغه شدة أمهات المؤمنين على النبي وأنه أخذ يعظهن ولم يوضح عمر أو الرواة من بعده فيما كانت هذه الشدة.
وهنا نتساءل
ما هي الغيرة والشدة التي اجتمع أزواج النبي الكريم عليها هل كونهن يغرن من بعض ليس هذا بالجديد ولا بالداعي إلى تطليقهن! ثم كيف يجتمعن أصلا وهن يغرن من بعضهن بعضا
أما إذا كانت الغيرة من مارية فإن هذا عنصر يجتمعن عليه!
ثم تأتي رواية البخاري فتؤكد هذا الأمر وإن كانت بحاجة إلى تفكيك الاشتباك فيها حتى يظهر الدليل فيها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أورد البخاري عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال
لم أزل حريصا على أن أسأل عمر بن الخطاب عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتين قال الله تعالى إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما
حتى حج وحججت معه وعدل وعدلت معه بإداوة فتبرز ثم جاء فسكبت على يديه منها فتوضأ فقلت له يا أمير المؤمنين من المرأتان من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتان قال الله تعالى
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما
قال واعجبا لك يا ابن عباس هما عائشة وحفصة.
ثم استقبل عمر الحديث يسوقه قال
كنت أنا وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهم من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على النبي صلى الله عليه وسلم فينزل يوما وأنزل يوما فإذا نزلت جئته بما حدث من خبر ذلك اليوم من الوحي أو غيره وإذا نزل فعل مثل ذلك.
وكنا معشر قريش نغلب النساء فلما قدمنا على الأنصار إذا قوم تغلبهم نساؤهم فطفق نساؤنا يأخذن من أدب نساء الأنصار فصخبت على امرأتي فراجعتني فأنكرت أن تراجعني قالت ولم تنكر أن أراجعك فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه وإن إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل فأفزعني ذلك وقلت لها قد خاب من فعل ذلك منهن ثم جمعت علي ثيابي.
فنزلت فدخلت على حفصة فقلت لها أي حفصة أتغاضب إحداكن النبي صلى الله عليه وسلم اليوم حتى الليل قالت نعم فقلت قد خبت وخسړت أفتأمنين أن يغضب الله لڠضب رسوله صلى الله عليه وسلم فتهلكي لا تستكثري النبي صلى الله عليه وسلم ولا تراجعيه في شيء
تم نسخ الرابط