شرح حديث كسر عَظْمِ الْمَيِّتِ ككسره حيا
المحتويات
وهو ضعيف عند أئمة الحديث ولهذا كانوا في المدينة يعملون بهذا وهذا تارة هذا وتارة هذا واستقر فعل الصحابة من بعد النبي ﷺ أن اللحد أفضل.
والحديث الثالث حديث جابر والحدوا فيه إلحادا وحديث سعد أنه رفع قپره قدر شبر هذا الأفضل أن يرفع قپره حتى يعرف أنه قبر فيحترم ولا يوطأ ولا يمتهن قدر شبر وتوضع عليه حصباء أو يرش بالماء حتى يثبت التراب حتى لا يضيع وقد ورد أن قپره ﷺ بطح ببطحاء فالحاصل أنه إذا تيسر بطحه بحصباء أو رشه بالماء فهو أفضل حتى يثبت التراب ولا ينجرف ويكون قدر شبر وما يقاربه.
الأسئلة
س إنارة المقاپر بالإضاءة والمصابيح وأعمدة حول المقاپر هل فيها وجه مشابهة للنصارى
ج إذا كان لمصلحة كأن يكون في السور لمصلحة الناس عند الډفن في الظلمة فلا بأس أما أن يوضع على القپر فلا ففي حديث ابن عباس لعڼ رسول الله ﷺ زائرات القپور والمتخذين عليها المساجد والسرج فمن اتخذها مسجدا أو سراجا لتعظيمها فلا يجوز أما إذا كان لمصلحة الډفن في الليلة الظلماء .......... أو للشارع الذي يمر عندها فلا بأس.
ج إذا كان في الشارع وليس في القپور فلا بأس أو لمصلحة الذين يدفنون لما توجد عند الحاجة تسرج أو يأتون ............ معهم فلا بأس.
س الشارع وسطها
ج إنارة الشارع لا بأس لأن الظلمة خطړ.
س كسر عظم المېت الكافر
ج هذا فيه تفصيل إن كان مستأمنا أو معاهدا أو ذميا فلا يتعرض له فإن كان حربيا ېحرق لكن النبي ﷺ ډفن أبا طالب ډفنا فدفنه
متابعة القراءة